انخفض
عدد الجهاديين الجزائريين الذين يقاتلون في صفوف جبهة النصرة التابعة
للقاعدة وجماعات أخرى في سوريا إلى أقل من 30 شخصا، حسب أجهزة الأمن
الجزائرية.
وإلى جانب الحملة الأمنية لملاحقة شبكات التجنيد، أطلق دعاة وعلماء دين نداءات لحث الشباب على عدم الانسياق وراء الفتاوى التي تدعو للجهاد في سوريا.
وقال الشيخ شمس الدين في نداء وجهه عبر إحدى القنوات التلفزية الخاصة "ما يسمى جهادا في سوريا هو في الحقيقة قتال في الفتنة".
وإلى جانب الحملة الأمنية لملاحقة شبكات التجنيد، أطلق دعاة وعلماء دين نداءات لحث الشباب على عدم الانسياق وراء الفتاوى التي تدعو للجهاد في سوريا.
وقال الشيخ شمس الدين في نداء وجهه عبر إحدى القنوات التلفزية الخاصة "ما يسمى جهادا في سوريا هو في الحقيقة قتال في الفتنة".
كما انتقد ما يسمى " جهاد النكاح والذي ذهبت بموجبه نساء وفتيات من تونس ودول أخرى إلى جبهات القتال في سوريا كزوجات مؤقتات للثوار.
0 التعليقات:
إرسال تعليق